ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I

الحلّ:  د. في ٢١ كانون الأول ١٩١٨ تم إغلاق مجلس المبعوثان بإرادة السلطان.

الحلّ: ج.اعتقل الإنجليز الذين بدأوا لردة فعل مضاد ١٥٠ شخًصا في ١٥ آذار. وقاموا باحتلال إستانبول في ١٦ آذار ١٩٢٠ فعليًا.

الحلّ:ج. كنا خطاب أتاتورك يركز على انشاءح كومة جديدة ولم يذكر أمر حماية السلطان.

الحلّ:  د. أعطى المجلس أهمية كبيرة للدعاية الشفوية والمكتوبة من أجل تكوين الرأي العام.

الحلّ: ب. تعرف المجتمع التركي بمفهوم الدستور لأول مرة في ١٨٧٦ عن طريق قانوني أساسي.

الحلّ:              أ.                 قام مصطفى كمال باشا بتقديم اقتراح تتألف من ٣١ مادة إلى رئاسة مجلس الأمة التركي بتوقيعه تلخص فيها الآراء السياسية والاجتماعية والإدارية والعسكرية لهيئة الوكلاء وتعكس قراراتهم بشأن الكيان الإداري.

الحلّ:   ب.    النُّواب المناصرين لتورك أوجاغى كانوا يريدون تسميته بــ ”قورولتاي” (مجلس الشورى).

الحلّ:  ج. لم تكن هناك مجموعة تكونت في المجلس تحت عنوان ”القوميون“.

الحلّ:  ه.   انتخب مصطفى كمال باشا رئيسا للمجموعة. وازاد عدد المشاركين في المجموعة تدريجيا.

الحلّ:   د.   في نظام الحزب الواحد الحزب والدولة متكاملة فيها. ولهذا السبب، لا يُسمح لتولد المعارضة.

الجواب:  ب.  تمت إقالة “ دامات فريد باشا” وتعيين “ علي رضا باشا” مكانه في تشرين الأول قبل مؤتمر سيواس الذي عقد في تشرين الثاني

الجواب:  ج.  في عام انتخابات عام ١٩١٩ التي اتفق على اقامتها تم انتخاب “ كمال مصطفى باشا” نائباََ عن أرضروم.

الجواب:  أ.  الاجتماع الذي أعلن عنه “ مصطفى كمال باشا”  كان سيعقد في أنقرة وليس اسطنبول

الجواب: هــ.  مجلس الأمة الكبير قرر القيام بالتنظيمات اللازمة لتأسيس دولة جديدة خطوة بخطوة. كما أنه حمل الصلاحيات التنفيذية والتشريعية مع إمكانية القيام بالصلاحيات القضائية. ولم يكن هناك هدف من توسيع حدود الوطن بل استعادة الحدود التي نص علي الميثقا الوطني من خلال توجه الحروب ضد القوات المحتلة

الجواب: د.  يأتي هذا المبدأ أو القانون بالإضافة إلى قوانين أخرى لها علاقة بتنظيم الوطن إدارياََ تحت بند أو عنوان البنية الإدارية

الجواب:  ب.  واحدة من أهم المعالم البارزة في مجلس الأمة التركي الكبير هو كونه ثوري. لقد أظهر هذا المجلس من الأيام الأولى أهم خاصياته من خلال تبني فكرة أنه لا قوة فوق المجلس وعن طريقها تشريع قانون في الدستور الجديد أن السيادة بلا قيد ولا شرط تعود للشعب في ٢٠ كانون الثاني ١٩٢٠. وأيضا عن طريق تفريق الخلافة عن السلطنة وإلغاء السلطنة التي استمرت ستة قرون في تشرين الثاني ١٩٢٢.

الجواب: د.  تكون مجلس الأمة التركي الكبير من عدة مجموعات منها الجيش الأخضر وزمرة الشعب والاستقلاليون والمساندون لكنه لم يضم مجموعة تسمى برجال الدين

الجواب:  ج.   تم تأسيس مجموعة روملي والأناضول ( المجموعة الأولى ) تحت زعامة مصطفى كمال بشا وكان النواب الذي ينضمون لهذه الجموعة مقبون من الحكومة

الجواب: هـ.  كانت مجموعة النواب القريبة من الحكومة تجلس على اليمين ومجموعة النواب المعارضين تجلس على اليسار والمحايدين والمسنيين يجلسون في الوسط . وكانت مجموعة المعارضين ضعيفة التنظيم ولهذا لم تستطع إظهار نشاطها. نتيجة لذلك قام حسن عوني بك وغيرهم من النواب الذيم لم يشاركوا بمجموعة الأناظول بتأسيس المجموعة الثانية وهي مجموعة المعاضين

الجواب:   د.   بعد الانتهاء من حرب الاستقلال التركية بنجاح كان الوقت لعصرنة دولة تركيا الحديثة. وكانت هناك حاجة ملحة للمنظمات السياسية المعاصرة من أجل التقدم بالدولة والشعب نحو الحضارات المعاصرة. وبعد أن استكملت مجموعة الدفاع عن الحقوق مهمتها بعد هدنة مودانيا، كان قد حان الوقت لتحويلها إلى حزب سياسي. ولأن بعض الاحداث التي تشهد في المجلس كانت تجعل هذا ضرورياََ. وبالتالي أعلن مصطفى كمال باشا أنه سيقوم بتأسيس حزب باسم حزب الشعب الجمهوري في كانون الأول عام ١٩٢٢